lundi 29 novembre 2010

أقوى 6 نصائح لتثيري إعجاب حماتك

تحتل نكات وقصص الحموات والكنات جزءا  كبيرا من الثقافات العالمية فلا يخلو مجتمع من قصص طريفة وأخرى مأساوية عن هذه العلاقة الأسطورية بين الزوجة وأهل الزوج وخصوصا والدة الزوج التي تلعب دورا كبيرا في هذه القصص. وبالرغم من أنك أحيانا لن تتمكني من صياغة علاقة إيجابية مع أهل زوجك، إلا أن المحاولة تعتبر فكرة جيدة.

 1. عاملي زوجك (أبنهم) بطريقة جدية. لا شيء يسرّ أهل الزوج أكثر من معرفة بأنّ ابنهم محبوب ويلقى معاملة جيدة من زوجته (كنتهم)!

2. كوني معه على جبهة واحدة. أبدا لا تتشاجري مع زوجك أمام والدته أو أبويها. إذا كنت تشعرين باقتراب تصاعد قضايا ساخنة، ناقشي الأمر معه قبل زيارة الأهل بحيث تنتهي من كل المشاكل لاحقا، ويمكنك بهذه المناسبة أن تضعي كلمات سر يفهمها زوجك وأنت فقط حول المواضيع الشائكة، مثلا " نسيت أن أقول لك بأن صديقك أحمد أتصل"، وهذا يعني بأنك تريدين إنهاء موضوع ما يثير غضبك!


3. اتصلي بهم قبل أن يتصلوا بك، وادعيهم قبل أن يدعوا أنفسهم. هذا الخطوة قوية، فأنت عندها ستضعين شروطك الخاصة بموعد استقبالهم وطريقة استقبالهم، كما توفر لك طريقة أفضل لإدارة الحديث وتنسيق المواضيع.


4. أطلبي نصيحتهم، بغض النظر إذ كنت تخطّطين للأخذ بها أم لا. أهل زوجك سيشعرون بالسعادة لأنهم ما زالوا يملكون بعض التأثير على حياة طفلهم.


5. كوني مبدعة. إذا كانت حماتك أو شقيقة زوجك تحاول دائما أن تغسل الصحون بعد العشاء، فحاولي أن تعرضي عليها عملا أخر أقل مللا، مثل عمل القهوة أو الإمساك بالأطفال.


6. إذا كنت غير متفقة معهم أبدا، عالجي الموضوع بشكل رشيق، تجنّبي الحديث المطول معهم قدر الأمكان، تذكري بأنك كلما تحدث كلما زادت فرصة أن يعرفوا المزيد عنك، وبالتالي يجدوا شيئا ما يثيروا به المتاعب. وهذا يذكرني بنصيحة أخرى، حاولي أن تنسي دائما أثمان الأغراض والمقتنيات والأدوات الكهربائية في منزلك، واحرصي أن يفعل زوجك مثلك.


النصائح والتحذيرات:

• تجنبي الاحتكاك المباشر معهم. دعي انتقاداتهم وعباراتهم اللاذعة تمر دون أدنى اهتمام منك، فهم يريدون استفزازك فقط.

• حاولي التعامل مع انسبائك بطريقة لائقة ورسمية دائما، لكن لا تتركيهم يسيطروا على منزلك. وهذا هام جدا 
خصوصا عندما يتعلق الأمر بالأحفاد. يجب وضع قواعد إجرائية معقولة لكلّ شخص في العائلة.
• عندما يكبر الأطفال ابدئي بعمل تقاليد عائلية خاصة بكم في البيت، يجب أن يستقل منزلك بتقاليده الخاصة.

mercredi 24 novembre 2010

الحماة والكنة في نظر علم النفس


لماذا تحب الحماة زوج ابنتها وتكره زوجة ابنها ؟ بعض علماء النفس يرون أن : زوج البنت عادة ما يدخل العائلة وينضم إليها ويصبح فرداً من أفرادها بسبب كثرة زياراته لبيت خطيبته أثناء الخطوبة .. فتتوطد علاقته بهم فتعتبر الحماة زوج ابنتها ابناً لها يعوضها عن ابنها إذا لم يكن لها ابن أو إذا تزوج ابنها وأصبح له عالمه الخاص . وعموماً فهذا الأمر ليس قاعدة ، لكن احتمال أن يكون حب الحماة لزوج الابنة أكثر من حبها لزوجة الابن بسبب الغيرة ، فالمرأة عادة تغار فتشعر أن زوجة ابنها قد شاركتها في ملكيته أو انتزعت منها اختصاصها في السيطرة على ابنها فيحدث تنافس بينها وبين زوجة الابن ، خصوصاً أن الحماة تعتبر ابنها راعي أسرتها وقد يكون المسؤول عنها مادياً ،وقد يأخذ دور الأب فيمثل حماية لها وتشعر بأنها تفقد كل هذا . أما بالنسبة إلى ابنتها فلا تأخذ هذه الأدوار ، بل إن الأم تتمنى زواج ابنتها لذلك تسعد بزوج ابنتها وتوطد علاقتها به ، لكن الحماة الناضجة السوية المتزنة عقلياً ونفسياً تستطيع أن تسمو بمشاعرها وتحولها إلى مشاعر ايجابية سواءً مع زوجة الابن أو زوج الابنة.

علاقة الكنة بالحماة تاريخياً


علاقتهما ليست علاقة وفاق على مر التاريخ وفي الغالب إذا ما كانت الكنة طيبة تكون الحماة شريرة والعكس صحيح فإن هكذا صراعات غالبا ما انتهت إلى الطلاق لان كثيرا من الرجال يتعب من هذا الصراع فهو لقلة خبرته ووعيه لا يستطيع الإمساك بزمام الأمور فيهرب بالتخلص من الزوجة وطلاقها .
إن إنهاء المشكلة الأزلية بين الحماة والكنة يعود إلى الرجل وشخصيته بحيث انه بالحكمة والعقل وقوة الشخصية يفرض وجوده على الأم والزوجة وليعيش مرتاح البال.
وفي مجمع الأمثال للميداني : إنَّ الْحَمَاةَ أُولِعَتْ بالْكَنَّهْ * وَأُولِعَتْ كَنَّتُهَا بالظِّنَّهْ
الحماة‏:‏ أم زوج المرأة، والكَنَّة‏:‏ امرأة الابن وامرأة الأخ أيضاً، والظنة‏:‏ التهمة، وبين الحماة والكنة عداوة مستحكمة يضرب في الشر يقع بين قوم هو أهلٌ لذلك‏.‏
وفي الأمثال الشعبية : مثل ( لا بد يا كنة تصيري حماه ) : وكأن هذا المثل يقول :
يا أيتها المتزاحمتان على قلب هذا المسكين وماله: رفقا به ثم رفقا، ولتفكر كل منكما في وضعها لو كانت إحداكما موضع الأخرى. تذكري أيتها الحماة أنك كنت في يوم من الأيام زوجة ابن، ولك حماة، وفكري في شعورك إذ ذاك نحو زوجك ونحو حماتك، وأنك كنت تكرهينها إن حاولت خطف قلب زوجك، فخففي من حدة الحكم على زوجة ابنك، وتحملي تصرفاتها.
.

lundi 22 novembre 2010

Faddiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiit

Kel 3ada 7allit el youm Mosaique, w bdit na5dem, yé5i sma3thom ya7kéou 3la page fel facebook essmha "7ell Blog", mchit choftha jetni fekra bech n7ell blog! pourquoi pas? mais sur quel sujet?
Tlabni 5atibi w kel 3ada bdina netné9chou fi 7ajet t5oss 7yétna w bettbi3a 7méti mawjouda fel 7kéya alors j'ai décidé de créer le blog  "
حماتي" puisque wallét aham personne fi 7yéti .

J'ai crée ce blog 3la 5ater bel7a99 faddit, w ma l9it fin nfarragh 9albi, 9albi m3obbi, 7méti karrhetni fi 7yéti pourtant ma 3andi biha 7atta contact, mais tedda55el fi kol chay, ma 7abbetch tefhem elli hya lezem t5allina n3ichou 7yétna kima n7ebbou....

Nemchi tawwa na5dem 3la rou7i, w akid bech narja3 nfarragh 9albi